سرشناسه : طبسی، محمدجواد، 1293 - 1386.
عنوان و نام پديدآور : من سنن النبی صلی الله علیه و آله: البکاءعلی المیت/ محمدجواد طبسی.
مشخصات نشر : قم: نشر مشعر، 1416ق.=1374.
مشخصات ظاهری : 24ص.
فروست : علی مائده الکتاب والسنه؛ 1.
يادداشت : عربی.
یادداشت : کتابنامه به صورت زیرنویس.
موضوع : مردگان
موضوع : گریه -- جنبه های مذهبی -- اسلام
موضوع : گریه -- احادیث
رده بندی کنگره : BP260/ع 5م 8 1374
رده بندی دیویی : 297/74
شماره کتابشناسی ملی : م 81-48153
ص:1
ص:2
ص: 3
«إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً» (الأحزاب/ 56) «لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخَرِ» (الأحزاب/ 21)
ص: 4
تنبيه:
نُلفت انتباه القارئ الكريم إلى أنّنا أثبتنا الصلاة على النبي بإضافة (الآل) إليها في هذه الرسالة، لأنّ المؤلّف أثبت (الآل) في الصلاة على النبي من خلال مصادر مدرسة الخلفاء ....
ونوّهنا إلى هذا إيماناً منّا بدقّة النقل والإلتزام بالأمانة.
ص: 5
الوحدة حول مائدة الكتاب والسنّة
بسم اللَّه الرحمن الرحيم
الحمد للَّه ربّ العالمين، والصَّلاة على محمّد وآله الطاهرين، والسلام على أصحابه البررة الميامين.
وبعد: تنازعنا معاشر المسلمين على مسائل الخلاف في الداخل ففرّق أعداء الإسلام من الخارج كلمتنا من حيث لا نشعر، وضعفنا عن الدفاع عن بلادنا، وسيطر الأعداء علينا، وقد قال سبحانه وتعالى: «وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ» (الأنفال/ 46).
وينبغي لنا اليوم وفي كلّ يوم أن نرجع إلى الكتاب والسنّة في ما اختلفنا فيه ونوحّد كلمتنا حولهما، كما قال تعالى:
«فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْ ءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ» (النساء/ 59).
وفي هذه السلسلة من البحوث نرجع إلى الكتاب والسنّة ونستنبط منها ما ينير لنا السبيل في مسائل الخلاف، فتكون بإذنه تعالى وسيلة لتوحيد كلمتنا.
راجين من العلماء أن يشاركونا في هذا المجال، ويبعثوا إلينا بوجهات نظرهم على عنوان:
بيروت- ص. ب 124/ 24 العسكري
ص: 6
ص: 7
ص: 8
ص: 9
1- عن الحسن عن النبي صلى الله عليه و آله أنه قال:
«أكثروا الصّلاة عليّ، فإنّ صلاتكم عليّ مغفرةٌ لذنوبكم» (1) 1.
2- عن أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه و آله أنه قال:
«من صلّى عليّ حين يصبح عشراً وحين يمسي عشراً أدركته شفاعتي» (2) 2.
3- عن سهل بن سعد قال:
قدم رسول اللَّه صلى الله عليه و آله فإذا بأبي طلحة، فقام إليه فتلقّاه، فقال: بأبي أنت وأمّي يا رسول اللَّه إنّي لأرى السرور في
ص: 10
وجهك، قال: «أتاني جبرئيل آنفاً فقال: يا محمّد؛ من صلّى عليك مرّة كتب اللَّه له بها عشر حسنات ومحى عنه عشر سيّئات ورفع له بها عشر درجات» (1) 3.
4- عن أبي هريرة أنّ رسول اللَّه صلى الله عليه و آله قال:
«من صلّى عليّ واحدة، صلّى اللَّه عليه عشراً» (2) 4.
ص: 11
5- عن عمّار بن ياسر عن النبيّ صلى الله عليه و آله أنه قال:
«انّ اللَّه أعطى ملكاً من الملائكة أسماع الخلق، فهو قائم على قبري إلى يوم القيامة لا يصلّي عليَّ أحد صلاة إلّا سمّاه باسمه واسم أبيه وقال: يا محمّد صلّى عليك فلان بن فلان.
وقد ضمن لي ربّي تبارك وتعالى أنه أردّ عليه بكلّ صلاة عشراً» (1) 5.
- عن فضالة بن عبيد قال:
سمع رسول اللَّه صلى الله عليه و آله رجلًا يدعو في الصلاة ولم يذكر اللَّه عزّوجلّ ولم يصلّ على النبيّ، فقال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله:
«عجل هذا»، ثمّ دعاه وقال له ولغيره:
«إذا صلّى أحدكم فليبدأ بتحميد اللَّه والثناء عليه ثمّ
ص: 12
ليصلّ على النبيّ صلى الله عليه و آله ثمّ ليدع بعدما شاء» (1) 6.
ص: 13
9- وعن الحسين بن عليّ عن النبي صلى الله عليه و آله:
«من ذكرتُ عنده فخطئ الصلاة عليّ خطئ طريق الجنّة» (1) 9.
10- عن الحسين بن عليّ عن النبي صلى الله عليه و آله أنه قال:
«البخيل من ذكرتُ عنده فلم يصلّ عليّ» (2) 10.
ص: 14
1- عن عليّ بن أبي طالب:
قال: قالوا: يا رسول اللَّه وكيف نصلّي عليك؟ قال:
«قولوا: اللّهمّ صلّ على محمّدٍ وآل محمّد كما صلّيت على إبراهيم وآل إبراهيم إنّك حميد مجيد، وبارك على محمّد وعلى آل محمّد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنّك حميد مجيد» (1) 11.
2- عن أبي مسعود الأنصاري قال:
ص: 15
أتى رسول اللَّه صلى الله عليه و آله فجلس معنا في مجلس سعد بن عبادة، فقال له بشير بن سعد- وهو أبو النعمان بن بشير-:
أمرنا اللَّه أن نصلّي عليك يا رسول اللَّه، فكيف نصلّي عليك؟
قال: فصمت رسول اللَّه صلى الله عليه و آله حتّى تمنينا أنه لم يسأله، ثمّ قال:
«قولوا: اللّهمّ صلّ على محمّد وعلى آل محمّد كما صلّيت على إبراهيم، وبارك على محمّد وعلى آل محمّد كما باركت على إبراهيم في العالمين إنّك حميد مجيد والسّلام كما قد عَلِمْتُم» (1) 12.
ص: 16
4- عن أبي سعيد الخدري:
قال: قلنا يا رسول اللَّه هذا السّلام عليك قد عرفناه فكيف الصلاة؟
قال: «قولوا اللّهمّ صلّ على محمّد عبدك ورسولك كما صلّيت على إبراهيم، وبارك على محمّد وآل محمّد كما باركت على إبراهيم» (1) 13.
5- عن ابن عباس:
...، فقلنا أو قالوا: يا رسول اللَّه! قد علمنا السّلام عليك،
ص: 17
فكيف الصلاة عليك؟ فقال: «اللّهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد كما صلّيت على إبراهيم وآل إبراهيم إنّك حميد مجيد، وبارك على محمّد وعلى آل محمّد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنّك حميد مجيد» (1) 14.
6- زيد بن خارجة عن النبي صلى الله عليه و آله:
«صلّوا عليّ واجتهدوا في الدعاء وقولوا: اللّهمّ صلّ على محمّد وعلى آل محمّد وبارك على محمّد وآل محمّد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنّك حميد مجيد» (2) 15.
7- عن أبي طلحة:
ص: 18
قال: 4 قلنا: يا رسول اللَّه كيف الصلاة عليك؟ قال:
«قولوا: اللّهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد كما صلّيت على إبراهيم وآل إبراهيم إنّك حميد مجيد، وبارك على محمّد وآل محمّد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنّك حميد مجيد».
وفي رواية:
أنّ رجلًا أتى نبيّ اللَّه صلى الله عليه و آله فقال: كيف نصلّي عليك يا نبيّ اللَّه؟ قال: «قولوا: اللّهمّ صلّ على محمّد وعلى آل محمّد كما صلّيت على إبراهيم إنّك حميد مجيد، وبارك على محمّد وعلى آل محمّد كما باركت على إبراهيم إنّك حميد مجيد» (1) 16.
8- عن طلحة قال:
قلنا: يا رسول اللَّه قد علمنا كيف السّلام عليك، فكيف
ص: 19
الصّلاة عليك؟ قال: «قولوا: اللّهمّ صلّ على محمّد وعلى آل محمّد وبارك على محمّد وآل محمّد كما صلّيت وباركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنّك حميد مجيد» (1) 17.
9- عن كعب بن عجزة قال:
كنت جالساً عند النبي صلى الله عليه و آله إذ جاء رجل فقال: قد علمنا كيف نسلّم عليك يا رسول اللَّه فكيف نصلّي عليك؟
قال: «قولوا: اللّهمّ صلّ على محمّد وعلى آل محمّد كما صلّيت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنّك حميد مجيد، اللّهمّ وبارك على محمّد وعلى آل محمّد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنّك حميد مجيد» (2) 18.
ص: 20
10- عن بريدة الخزاعي عن النبي صلى الله عليه و آله:
«قولوا: اللّهمّ اجعل صلواتك ورحمتك وبركاتك على محمّد وعلى آل محمّد كما جعلتها على إبراهيم إنّك حميد مجيد» (1) 19.
11- عن محمّد بن عبد اللَّه بن زيد عن النبي صلى الله عليه و آله:
«قولوا: اللّهمّ صلّ على محمّد وعلى آل محمّد كما صلّيت على إبراهيم وبارك على محمّد وعلى آل محمّد كما
ص: 21
باركت على إبراهيم في العالمين إنّك حميد مجيد، والسّلام كما علمتم» (1) 20.
12- عن إبراهيم:
في قوله: «انَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ ...» الآية قالوا: يا رسول اللَّه هذا السّلام قد عرفناه، فكيف الصّلاة عليك؟ فقال: «قولوا:
«اللّهمّ صلّ على محمّد عبدك ورسولك وأهل بيته كما صلّيت على إبراهيم إنّك حميد مجيد» (2) 21.
13- عن أمّ المؤمنين عائشة:
«قالت: قال أصحاب النبي صلى الله عليه و آله: يا رسول اللَّه أُمِرْنا أن نكثر الصلاة عليك في الليلة الغراء واليوم الأزهر وأحبّ ما صلّينا عليك كما تحبّ، قال: «قولوا: اللّهمّ صلّ على محمّد
ص: 22
وعلى آل محمّد كما صلّيت على إبراهيم وآل إبراهيم، وارحم محمّداً وآل محمّدٍ كما رحمت إبراهيم وآل إبراهيم، وبارك على محمّد وآل محمّد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنّك حميد مجيد، وأمّا السّلام فقد عرفتم كيف هو» (1) 22.
(2) 23
________________________________________
1 ( 1) كنز العمال 1: 436
2 ( 2) كنز العمال 1: 439
3 ( 1) كنز العمال 1: 436، 447 و 2: 179.
وجاء الحديث عن أبي طلحة بزيادة:« وقال له الملك مثل ما قال لك، قلت: يا جبرئيل وما ذاك الملك؟ قال: إنّ اللَّه عزّوجلّ وكّل بك ملكان لدن خلقك إلى أن بعثك، لا يصلّي عليك أحد من أمّتك إلّاقال: وأنت صلّى اللَّه عليك». كنز العمال 1: 440، 449 و 2: 181.
وعن سعيد بن عمر الأنصاري وأبي بردة بن نيار وأنس، كنز العمال 1: 438، 448- 449، 439؛ وسنن النسائي 3: 50 كتاب الصلاة، باب الفضل في الصّلاة على النبيّ صلى الله عليه و آله؛ وفرائد السمطين 1: 24؛ وتاريخ بغداد 8: 381
4 ( 2) صحيح مسلم 1: 306، كتاب الصلاة، باب الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله؛ وسنن الترمذي 2: 270، أبواب الصلاة، باب ما جاء في فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله؛ وسنن النسائي 3: 50 كتاب الصلاة، باب الفضل في الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله؛ ومسند الطيالسي 1: 283 رقم الحديث 2122؛ ورياض الصالحين: 381؛ وأسباب التنزيل للواحدي: 250؛ والدر المنثور 5: 218؛ وتفسير القرطبي 14: 294
5 ( 1) كنز العمال 1: 448، 449- 450
6 ( 1) سنن أبي داود، كتاب الوتر، باب الدعاء 2: 77 ح 1480؛ وسنن الترمذي، كتاب الدعاء 13: 21.
وفي رواية منه قال النبي صلى الله عليه و آله لرجل صلّى ودعا لنفسه ولم يحمد اللَّه ولم يصلّ على النبيّ:« أيّها المصلّي إذ صلّيت فقعدت فاحمد اللَّه وصلّ عليّ ثمّ ادعه». وقال لآخر: صلّى وحمد اللَّه وصلّى على النبي صلى الله عليه و آله:« أيّها المصلّي ادع تُجَبْ». مسند أحمد 6: 18؛ وسنن النسائي 3: 44، كتاب الصلاة، باب التمجيد والصلاة على النبي صلى الله عليه و آله في الصلاة؛ والمستدرك للحاكم 1: 268؛ ورياض الصالحين للنووي: 382
7 ( 2) سنن ابن ماجة، كتاب الطهارة، باب ما جاء في التسمية في الوضوء 1: 140 ح 400
8 ( 3) كنز العمال 1: 438
9 ( 1) كنز العمال 1: 438 عن الطبراني، وترى نظير هذا الحديث عن ابن عباس أيضاً 1: 438؛ وتفسير الدرّ المنثور 5: 218؛ وابن ماجة: 294
10 ( 2) مسند أحمد 1: 201؛ وسنن الترمذي، كتاب الدعاء، باب قول رسول اللَّه رغم أنف رجل 13: 62- 63؛ والمتّقي في كنز العمال 1: 437 عن الحسن وأظنّه تصحيف لأنّه قال( حم. ت. ن. حب) ..، أي أخرج الحديث أحمد والترمذي والنسائي وابن حبان في صحيحه، وترى نظير هذا الحديث عن عوف بن مالك والحسن وجابر وأبي هريرة وقتادة في كنز العمال 1: 436، 437، 453، 438؛ وتفسير الدرّ المنثور 5: 218؛ ورياض الصالحين: 382
11 ( 1) تفسير الدرّ المنثور 5: 217؛ وكنز العمال 2: 176
12 ( 1) صحيح مسلم، كتاب الصلاة، باب الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله بعد التشهد 1: 305 ح 65؛ وسنن الدارمي، كتاب الصلاة، باب الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله 1: 310؛ وسنن أبي داود، كتاب الصلاة، باب الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله بعد التشهد 1: 258 ح 980؛ وسنن النسائي، كتاب السهو، باب الأمر بالصلاة على النبي صلى الله عليه و آله 3: 45- 46، وباب كيفية الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله 3: 47؛ وسنن الترمذي، كتاب التفسير، تفسير سورة الأحزاب 12: 95؛ وموطأ مالك، كتاب قصر الصلاة في السفر، باب ما جاء في الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله 1: 165- 166؛ ومسند أحمد 5: 274، 4: 118؛ وكنز العمال 2: 182؛ وتفسير القرطبي 14: 233؛ وتفسير الدر المنثور 5: 216، 217؛ وتفسير ابن كثير 3: 508؛ وتفسير الخازن 3: 477؛ ومستدرك الصحيحين 1: 268؛ وسنن البيهقي 2: 378
13 ( 1) صحيح البخاري، كتاب التفسير، تفسير سورة الأحزاب، باب قوله تعالى:« انَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ» 3: 119، وكتاب الدعوات، باب الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله 4: 72؛ وسنن النسائي، كتاب السهو، باب كيفية الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله 3: 49؛ وسنن ابن ماجة، كتاب اقامة الصلاة، باب الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله 1: 292 ح 902؛ ومسند أحمد 3: 47؛ وتفسير الدر المنثور 5: 217
14 ( 1) تفسير الطبري- تفسير الآية من سورة الأحزاب- 22: 31؛ وتفسير الدر المنثور 5: 216
15 ( 2) سنن النسائي، كتاب السهو، باب كيفية الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله 3: 49؛ وكنز العمال
16 ( 1) سنن النسائي، كتاب السهو، باب كيف الصلاة على النبي 3: 48؛ ومسند أحمد 1: 162
17 ( 1) كنز العمال 2: 176؛ تفسير الدرّ المنثور 5: 216
18 ( 2) صحيح البخاري، كتاب بدء الخلق، باب يزفون النسلان في المشي 2: 159- 160؛ وكتاب التفسير، تفسير سورة الأحزاب، باب قوله تعالى:« انَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ» 3: 119؛ وكتاب الدعوات، باب الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله 4: 72؛ وصحيح مسلم، كتاب الصلاة، باب الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله بعد التشهد 1: 305 ح 66؛ وسنن أبي داود، كتاب الصلاة، باب الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله بعد التشهد 1: 257 ح 976؛ وسنن الدارمي، كتاب الصلاة، باب الصلاة على النبي 1: 309؛ وسنن النسائي، كتاب السهو، باب كيف الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله 3: 47، 48؛ وسنن الترمذي، كتاب الصلاة، باب ما جاء في صفة الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله 2: 268؛ وسنن ابن ماجة، كتاب إقامة الصلاة، باب الصلاة على النبي صلى الله عليه و آله: 293 ح 904؛ ومسند أحمد 4: 241، 243، 244؛ وتفسير الطبري 22: 31؛ وتفسير القرطبي 14: 334؛ وتفسير الدرّ المنثور 5: 215- 216؛ وكنز العمال 2: 180؛ وتفسير ابن كثير 3: 507
19 ( 1) مسند أحمد 5: 353؛ تفسير الدر المنثور 5: 218؛ كنز العمال 1: 442
20 ( 1) كنز العمال 1: 442
21 ( 2) تفسير الطبري 2: 32؛ تفسير الدرّ المنثور 5: 216
22 ( 1) كنز العمال 2: 182 و 1: 443
23 العلامة السيد مرتضى العسكري، على مائدة الكتاب و السنة (03) من سنن النبي صلى الله عليه و آله الصلوة على محمد و آل محمد، 1جلد، نشر مشعر - تهران، چاپ: 1.